ببالغ الحزن والأسى تنعي وزارة الخارجية والمغتربين قامة سورية استثنائية، وسفير الفن السوري الأصيل إلى العالم الفنان الكبير الأستاذ صباح فخري.

ببالغ الحزن والأسى تنعي وزارة الخارجية والمغتربين قامة سورية استثنائية، وسفير الفن السوري الأصيل إلى العالم الفنان الكبير الأستاذ صباح فخري.
لقد غدا الراحل الكبير بأعماله الفنية على مدى أكثر من نصف قرن علامة فارقة، ورمزاً للأصالة في عالم الفن والموسيقى على مستوى العالم، فكان أيقونة سورية ترمز إلى حالة الإبداع والإرث الثقافي والفني في سورية التي شدا لها الراحل الكبير أجمل الأغاني الوطنية عربون حب وتجذر وانتماء للوطن المقدس سورية.
رحم الله الأستاذ صباح فخري الذي سيرحل عنا جسداً ولكنه سيبقى بيننا أبداً بروائعه الخالدة، وهكذا هي حال الكبار فهم يرحلون، ولكنهم يبقون أكثر حضوراً في غيابهم.